حــاورت الرجـــاءاستنجدت بالحــــنين
فلم يحسن الوصال
كان العشق عنــيدا
والحلم يشكو
مذ أصبحت الروح
خاوية ..من وعوده
انه يشبهــــــنى
حين تمتزج الالــــوان
فأصبح في الشــــــوق
كالطــــريده
اناجى في الليل حـــــبا
كان كبيرا وأذوب في
دروبه
حتى تنام الدموع بين رمشى
وحدوده
أخاف ان تحترق الذكريات
وتنام المدينه
على أطراف المسافه
وتختلج روحى بين صخبه
والقصيده
*ملك
تعليقات
إرسال تعليق