Malak Malouka Sehili
هو مساء ماطر
قبله ...
كنت أتنفس عطر رجل
يضعنى في دروب الفرح
أكتبه برحيق أبجديتى ..
بلهفة القصائد ...
بثورة العشق
أصفف شوقى كغيث منهمر
بلا مواسم ..
هكذا كان .....في لحظات دهشة
لحظات مبهمة ...
ذاك المساء ..كان نداء ..الهوى
عابقا بالرحيل ...
ابتلعت ..غضبى ...
رضيت بنصيبى ...
تاهت صلاتى ..بين أسلاك الغياب
عدت لنفسى ...لذاتى ..
استنشقت عطره ..من بين المسافات
لآخر مرة ..
راهنت على الصبر ..وعجز الصبر
وعدت لموطنى ...
بعد ان تهت في وطنه ...حين ظننت انه
أصبح ..وطنى
*ملك
تعليقات
إرسال تعليق